لهذه الأسباب يعتبر الزئبق معدنا محظورا. (الزئبق بين الماضي والحاضر)

لهذه الأسباب يعتبر الزئبق معدنا محظورا. (الزئبق بين الماضي والحاضر)
لهذه الأسباب يعتبر الزئبق معدنا محظورا. (الزئبق بين الماضي والحاضر) عند سماع كلمة زئبق فأول ما يتبادر الى الذهن ،أنه مادة سامة يؤدي سوء استعمالها الى تدمير الخلايا المناعية عند الانسان، مما ينتج عنه التهابات خطيرة تهدد وجوده ومن شأنها أن تنهي حياته.على العكس من ذلك فقد شكل الزئبق في الماضي غنيمة ثمينة تصارعت من أجلها أمم وجيوش ،كما بلغ الحد بأسلافنا الى اعتبارها اكسيرا للحياة قادرا على اثراء من امتلكه.ترى ما هي دوافع كل جيل في تصنيف الزئبق؟وما هو تاريخ هذه المادة؟


إرسال تعليق

أحدث أقدم

نموذج الاتصال